-
رواية جلنار
لا أدري ما الذي قاد ( بدر ) ذات مساء إلى فتح حقيبته العتيقة ؟ ! أهي صدفة ؟: (رب صدفة خير من ألف ميعاد… ). كما يقولون؟ ! أم هروب من صخب الحياة الذي صارت خبزه اليومي. . ؟ ! أم استدعاء للذكريات. التي تمثل محطات تستريح النفس تحت ظلالها الوارفة. رغم مرارة بعضها…؟! أم نوع من قتل أوقات الفراغ.. ؟ !
فتح تلك الحقيبة. وهو لا يدري أن فتحها. سينكي جراحات غائرة. قد تعافت على مر الأيام والسنين…!
فالأيام وحدها كفيلة أن تنسيه ألامه، وهي وحدها من يبلسم جراحاته…! فتح حقيبته الحبلي بأوراق الذكريات…! ولعل من الصدف الجميلة أن يأتي ملف رسائلها التي احتفظ بها للذكرى، منذ سنوات خلت. فهل الورق مناديل لدموع الذاكرة وفيض الحنين… ؟! حين يسح المداد على وجناته بشوق وأنين.د.ل 20,000رواية جلنار
د.ل 20,000
تسوق حسب القسم
- الكترونيات استهلاكية
-
- الملابس
- المنزل والمطبخ
- الصحة والجمال
- منتجات الأطفال
- المستلزمات الطبية
- الرياضة والنشاطات الخارجية
- الزراعة و الحدائق
- الكتب والأدوات المكتبية
-
- المواد الغذائية
- الفطائر والحلويات
- مستلزمات الحيوانات
- ملحقات السيارات والدراجات النارية
- وحدات التكييف والتبريد
- منتجات الصنع اليدوية والهدايا
- المطاعم والمقاهي
- العروض المميزة و التخفيضات