رواية اغتصاب محظية

د.ل 12,000

في المخزن

على سطح البحر تتحرك الأجساد الحية والميتة،أما أعماقه فللأحياء وحدهم ! » أيها العقل المسكين، لماذا لا تلبس لنا جبة واحدة نعرفك بها فيراك عمي المتمرس في سلطة ولو وهمية ! وأبو الجليلةفي حياة قصر ولو في قبضة شيطان ! وأبي وخالي في الشرف، ولو علقا كقربة ! في حين يراك بو وذن في خداع الرؤى ! أيها الشرف من تكون ؟ يراك عمي في عصا، والجليلة في هوية، وأمي في جلدة، وأبي وخالي في الحرية ! بل وأنت أيتها الحرية، من أنت ؟ هواء، رائحة، فوضى، كذبة، راحة ، أم تقتيل، كل يراك علي هواه ؟ !

منظر رهيب . الغبار والحطام والنيران فوق الأشلاء. أهتز . أترنح في الفضاء المحموم المزحوم بين اليقظة والغيبوبة تأت جليلة. لم تلوح بيدها. لاحت رائحة الفقدان قبلها ليتها تظهر حية أم ميتة. لم تزرني في المستشفي. تذكرتُ : «كيف لنا أن نحلم تحت القنابل ؟ » أيعقل أن تفعلها ، أن تكون وراء العملية وهي الآن مدفونة تحت أنقاض الميدان أو اختلطت أشلاؤها بأشلاء غيرها واقتسمتها سيارات الموتى ؟

قارن ارسل تقريرا بمخالفة

الشحن

مراجعات (0)

Be the first to review “رواية اغتصاب محظية”

Reviews

There are no reviews yet.

المزيد من البضائع

Shop By Departments

عربة التسوق

No products in the cart.